mercredi 18 octobre 2017

أنا والمنقبه قصه حقيقيه وليسه خياليه


هذه القصه حدثت معى بالفعل وحقيقيه كنت كتبت فى احد على النت بدور على مدام للمتعه وتكون محترمه وجاده وصادقه 
ومرت
الايام ويأئست من عدم الجديه من النت وافعاله وأذا بيوم موبايلى
رن ووحده بتسألنى عن نفسى أنا مين وأسمى ووتماديت معها 
وتعرفنا ببعض وبعد عده مكلمات طلبت اشوفها قلتلى أستنا شويه 
أطملك وفى يوم وجدتها تطلبنى وترجونى أنا تشوفنى على الكاميره
وشفتنى واذا بها تقلى تعالى فى مصر الجديده فى أحدى الشوارع
المشهوره وبمكان معين وأتصل بها ووصلت للمكان اللى أتفقنا 
عليه وأتصلت عليها وبعد أقل من ربع ساعه وجدت سياره على
مقربه منه ولكن لا أعرف من فيها ووجدت موبايلى بيرن وأذا 
بها تقلى أنت اللى لابس كذا قلتلها أيوه وقربت منى السياره وندت
علي وفتحت الباب وببص لقيت أمراه منقبه لاأرى منها لا وجها 
ولا أى حاجه وقلتلى أركب لاتقلق ركبت وأنا مندهش من المفاجأه
هل فعلا هيه ده اللى أتعرفت عليها ولا فيه حاجه هتحصل مش 
عامل حسابها وبقيت فى دهشتى وذهولى أقرب من ربع ساعه 
وأنا لاأعلم أيه مصير المجهول اللى مستنينى وأذا فى شارع راقى
كله هدوء و لكن بيه ناس برضه يعنى مطمأن للغايه تقولى ليه 
أنزل لحد ما هحضن العربيه ونزلت وبقيت فى حيره من نفس 
أهرب وأمش ولا أستنى يمكن اللى أنا مستنيها من زمان هلاقيه معاها المهم أنتبهت على صوتها بتقلى أنت خايف ولا مالك وقلتلى
متخفش وأطمن تعالى ورايه ومشيت وراها وأنا لا أفكر سوى أيه 
اللى هشوفه من المنقبه ده وهل المنقبه ده فعلا محتاجه العلاقه 
الجنسيه ولا وأشمعنى أنا اللى أختارتنى وطلعنا للدور الرابع 
وفتحت الباب ودخلت معاها وجلست فى أوضه كبيره بها أنتريه من
النوع القديم واضح عليه المستوى الراقى وبعد عشر دقايق 
رجعت وترتدى ملابس بيت وبرضه وشها متغطى بالنقاب وسألتنى
أنت عاوز تعرف أنا مين قلتها أيوه قالتلى أنا ياعم مدام أمال جوزى مسافر وشويه وبعد ما قعدت حوالى ربع ساعه أ وأكتر 
وبدأت أحس بالطمأنينه دخلت عليا بنتها وكانت جميله جدا 
وسلمت وقلتلها ماما أنا هنام عوزه حاجه قلتلها ده عمك فلان اللى
قلتلك عنه سلمت عليا أبنتها وأمها باستها وقالتلها روحى أنتى 
نامى حبيبتى بعد ما أبنتها خرجت من الأوضه سألتها عن حبها
للجنس قالت أنا مش بحب الجنس أنا محرومه منه وجوزى

علطول حرمنى منه وهوحتى موجود متجوز عليا وعلشان كده 
وخرجت وبعد دقيقه أ ودقيتين دخلت ولقيتها شخصيه تانيه خالص
والمفجأه وجدتها أمراه يظهر عليها الجمال ولكن الزمن واضح 
عليها فهى فوق الخمسين من عمرها وترتدى قميص نوم فاضح 
جدا يظهر أكتر مما يغطى جسمها وبها طياز كبيره ومدوره 
وبزاز تطل من فتحه القميص وتطلب المص وبسوه جميله 
وهجمت عليها من روعه جسمها من غير خوف ولا أى مقدمات
ولقيتها بتقلى حاسب عليا أنا جسمى زى البسكويت وعوزه 
متسبش حته فى جسمى الا لما تشبعها من النيك واللحس وظليت
أمسك فى بزازهات وأمصهم وهيه تمص فى شفايفى ونزلت 
لكسها الذى كان جمره نار وغرقان من شهوتها ويدوب لمستها 
بلسانى ولقيتها صرخت صرخت مدويه وبتقلى دخل لسانك 
وألسحلى كسى قوى لسحته لحد صرخاتها بدأت تدوى فى الشقه
قمت رافع رجليه فوق كتفى وحبيت ادخل زبرى رفضت وقالتلى
لسه شويه وقامت هيه تمصلى زبرى وتلحس البيضات لحد ما 
بدا السائل يسيل على لسانها وقامت راحت فشخه كسها وأنا نايم 
على ظهرى ونزلت على زبرى ولما زبرى دخل بالكامل فى 
أحشاء كسها ظلت تصرخ وتقلى نيك قوى وتطلع وتنزل لحد انا
ما روحت قايم بيها وعدلت من وضعى وأصبحت أنا فوقيها وهيه تحتى تتلوى زى التعبان وتصرخ وأفرغت هيه شهوتها مع رعشه وصرخت جميله وأنزلت أنا بكسها لبنى بعد شويه قمت طلبت منى وسألتنى عن تحب تنيك الطيز وطلبت منى هيه أنيكها بطيزها ويالها من طيز جميله كانت أحسن بكتير من كسها حيث ضيق الخرم ولما دخل زبرى حسيت بضيق جمسل على زبرى وهيه تقلى براحه عى طيزى وأقسمتلى أنت أول واحد ينيكنى من طيزى وقضيت ليله من أجمل ليالى النيك فى حياتى ولاكن الغريب بعد ما قضيت الليله كامله معاها قلتلى وعد منك ما تحاولش تيجى هنا ولا تدور عليا تانى علشان ما تأذيش نفسك صدقنى ل ودورت عليا أ وحبيت تيجى هنا هتتأذى قلتلى سبنى أنا كل ما أحتاجك هتصل بيك حاولت أعرف السبب رفضت وقلتلى ما تحاولش تعرف ولا تفهم أكتر من اللازم وقلتلى على فكره أنا منتقبه حقيقى ومحدش شاف وشى غيرك أنت بعد جوزى وبنتى وأسرتى اللى مصرح ليهم يشفونى فقط

4 commentaires: