dimanche 5 novembre 2017

متعة الجنس الحقيقية



انا فتاة عادية ليست فائقة الجمال كما انني ليست لي اي علاقة مع الشباب ولكنني تعرفت على الجنس من خلال احدى صديقاتي ولم نتكلم كثيرا في هذا الامر وعرضت علي ان اذهب معها لبيت صديقة لها لتعرفني بهذا العالم وعندما دخلنا وجدت من يمارسون الجنس بعنف امام عيني واجسامهم عارية وخلعت صديقتي ملابسها امامي ومارست الجنس مع شاب تعرفت عليه دون اي مقدمات.

قد يكون هذا الكلام مثيرا ولكن حقيقة الامر بالنسبة لي غير ذلك فقد شعر بتقزز شديد وشعرت انني في احدى اقفاص حديقة الحيوان فلم اسمع سوى الفاظ بذيئة وبعضها اسمعها للمرة الاولى ولم اشعر باي متعة لاي علاقة جنسية حدثت امام عيني حتى انني سالت نفسي لماذا يفعلون ذلك؟

هل هذا هو الجنس الذي يتكلمون عنه؟ هذه اسئلة راودتني في هذه اللحظات ولم انتظر صديقتي وذهبت خصوصا بعد ان حاول احد الشباب ان يستدرجني فانا كرهت الجنس ولااريد ان امارسه بعد هذه المناظر التي رايتها وقطعت علاقتي مع صديقتي التي عرفتني بهذا الوهم الكبير.

تدهورت حالتي النفسية بعد ان علمت ان صديقة اخرى لي وكانت عزيزة علي تكلمني في هذه الامور وانها مارست الجنس فقطعت علاقتي معها هي الاخرى, في هذه اللحظة قررت ان اتعرف على شاب من خلال الانترنت واتكلم معه في هذه الامور وقد حدث. 

طلبت ان اتعرف عليه وتكلمنا على الانترنت وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي وقد اعجبت بذوقه وادبه في الكلام حتى انني احترت كيف ابدا معه في الكلام في هذه الامور ولكنني تجرات وكتبت "ايه رايك في الجنس؟" فقال "دي احلى متعة في الدنيا" فقلت له ازاي؟" فقال "انتي ليكي علاقات؟" فقلت له "لا وانت طبعا اكيد تعرف بنات؟" فقال لي "لا" فسالته "ولو عرفت حتعمل ايه؟" فقال "حاخليها ملكة زمانها" فقلت له "ده كلام لحد ماتخدوا غرضكوا" فقال "انا مش ممكن اعمل كده" فقلت له "امال حاتعمل ايه؟" فقال "انا كل اللي عايزه اني احسسك بانوثتك وبس" فقلت له "كداب" فقال "طيب اسالك سؤال لو انا عملت ليكي مساج لجسمك او زغزتك في طيزك بالراحة ودلكت كسك حيحصل حاجة؟" فشعرت بهيجان شديد من جراة تعبيراته وقلت له "انا مش جميلة قوي زي ماانت فاكر" فقال لي "مش مهم الجمال" فقلت له "انا مش حاروح شقق" فقال "ولاانا" فقلت له "انا خايفة تتهور وتعمل فيا حاجة" فقال لي "انا عارف انتي خايفة من ايه واوعدك انك حتفضلي بكر لاني ببساطة مش 
حمارس معاكي حتى لو انتي طلبتي كده لاني مش عايز انيك وانا محرمه على نفسي" فقلت له "طيب انت شكلك ايه؟" فقال "لما نتقابل حاتعرفي" فقلت له "موافقة".

وحددنا المكان وتقابلنا في احدى الشوارع المشهورة بوسط البلد ولم اصدق عيني انه شاب وسيم وجذاب قمحي البشرة وتظهر عليه علامات الرجولة بشدة حتى انني وجدت زبه يبرز من ملابسه عندما شاهدني فانا الاخرى كنت البس اجمل مالدي وبما يظهر مفاتني وراعيت ان تكون ملابسي ناعمة ومثيرة رغم انني محجبة .

وبدا الكلم معي "تعالي نركب الاتوبيس المكيف علشان نتكلم براحتنا" فوافقت واثناء مروري امامه في طرقة الاتوبيس حسس على مؤخرتي بلطف ثم جلسنا وقال لي "احنا حاننزل في منطقة هادية خالص ونعمل اللي احنا عايزينه" فقلت له "وانت عايز ايه؟" فقال "عايز اشوفك بتتمتعي" فقلت له "وانت عارف ايه اللي بيمتعني؟"
فقال "ايوه" ووضع يده على فخذي وبدا يمرره بلطف ويمسك فخذي بلطف وقال لي "جسمك سخن انتي هايجة ولاايه؟" ومسك يدي ووضعه على زبه الواقف وشعرت به انه كبير ولين فبدات اشعر باثارة كبيرة فامسكت عضوه وحركته بيدي وفركته بقوة فقال "انتي عايزة تتمتعي بجد بالجنس؟" فقلت له "ايوه طبعا بس من غير نيك" فقال "خلاص بس مفيش اي حرج من اي حاجة اتفقنا" فقلت له "اتفقنا".

نزلنا من الاتوبيس ووجدت نفسي امشي معه في منطقة هادئة تماما ولايوجد بها احد واثناء مشينا وضع يده بلطف على مؤخرتي وادخلى اصبعه بين الفلقتين وقال "طيزك طريه قوي تعرفي انك لو نزلتي البحر البحر حيسمو البحر ده بحر الجنس" فقلت له "مش للدرجه دي" فقال "واكتر وحاعرفك دلوقتي" ونظر خلفه ليتاكد انه لايوجد اجد ووقف بجانبي ووضع يده على كسي والاخرى على طيزي وبدا يبعبصني بطيزي بلطف وبيده الاخرى يدلك كسي واستمر دون توقف حتى شعرت بهيجان شديد وامسكت زبه الواقف بيدي واقول له "اه بالراحة انت هيجتني قوي" واشعر باصبعه من الخلف يتوغل داخل طيزي وتزغزغني بعنف والاخرى تدلك كسي والبنطلون لم يمنع اي شيء فهو ناعم جدا وكانه غير موجود واشعر بجسدي يترنح بين بين يديه باستسلام تام ومن هيجاني ومتعتي بافعاله قلت له "انت حلو قوي" فقال "تحبي ابوسك" فقلت له "ايوه" فضمني اليه وحضنني بقوة وقبلني في فمي وبد يداعب لساني بلسانه وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لساني ليمصه بالكامل وبعد سيل من القبلات المثيرة قال لي "تعالي نلعب شويه" فقلت له "نلعب؟" فقال لي "اول لعبة حنبوس بعض واللي يبيسب التاني يبقى خسران" فقلت له "مش فاهمة" ولكني لم اكمل الكلمة حيث قام بادخال فمه في فمي وبدا بمص لعابي ومداعبة لساني وانا مستسلمه له تماما ولم اخرج فمي لمدة ربع ساعة متواصلة وانا متعجبة من طولة باله انه لايمل ثم اخرجت فمي من فمه وقلت له "كفاية انت مش ممكن" فقال لي "اللعبة الثانية حازغزغك وانتي امسكي نفسك ومتضحكيش" وبدا بزغزغة لطيفة لصدري اثارتني بشدة وبعدها وضع يده على كسي وبدا يزغزغ وانا انظر لعينيه مبتسمه فقال "طيب نجرب كده" وادخل يده تحت ملابسي ليحسس على كسي وبدا يحركه باصبعه بلطف ويزغزغه بطرف اصبعه وانا امسك نفسي من المتعة واللذة فاخرج يده ووضعها على طيزي وبدا يزغزغ بلطف ويدخل اصبعه برفق ويزغزغ مابين الفلقتين ثم بدا يزغزغ بعنف ويدخل اصبعه بقوة وانا هائجة تماما ولكنني مصرة على عدم الضحك وهو لايستسلم وادخل يده تحت ملابس من الخلف وبدا يزغزغ باصابعه ويدخل الاصبع الاوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزي شعرت عندها بنشوة واحساس غريب وممتع واقشعر جسمي من اللذة وبدا يزغزغ بعنف اكبر حتى قلت له "انا حاضحك بجد انت بتعمل فيا ايه؟" كنت مثارة وهو كان مثار ايضا فامسكت زبه بقوة وبدات ادلكه بعنف واستمرينا على ذلك فترة وانا مستمتعة بافعاله واستمر بزغزغتي في انحاء جسمي رغم انني ضحكت حيانا كثيرة ولكنه لم يتوقف ولم اصدق انني استمتع معه كل هذا الوقت دون توقف. 

وبعد ان انتهى من افعاله بي قال انا عندي علاج ليكي فقلت له بابتسامه "ايه؟" فقال "جسمك محتاج تدليك وزغزغة مستمرة علشان يحلو زيادة وتبقي اجمل واحدة على وجه الارض" فقلت له "يعني حانتقابل تاني؟" فقال "امال مين اللي حايمتع الجسم الجميل ده؟" وبعدين ده ادمان مش حتعرفي تمسكي نفسك عن المتعة دي زي مانا مش حاعرف امنع نفسي من اني امتع فيكي وابسطك" فوجدت نفسي اعطيه قبلة مثيرة في فمه وبعدها قلت له "انت حسستني باحساس جميل ومفيش حد بيعمل كده وكلامك يطير العقل" فقال "تعالي نتكلم واحنا مروحين علشان متتاخريش" فقلت له "انت خايف عليا" فقال "انتي دخلتي مملكتي خلاص وبقيتي غالية عندي قوي" فقلت له "كلامك غريب وحلو" فقال "لما تقابلي صحباتك يبقى كلميهم عن المتعة دي خليهم يتحسروا ويعرفوا قيمتك" فقلت "يعرفوا قيمتيي الزاي" فقال "ماهو ده مش حايحصل غير معاكي انتي وبس لانك احلى منهم كلهم" فقلت له "انا كده حادوخ منك ومش حاروح" فوضع يده على مؤخرتي وبدا يزغزغ بلطف مرة اخرى فقلت له "انت مزهقتش" فقال "انا لو فضلت معاكي بقيت عمري مش حازهق منك" ثم ركبنا واصر ان يوصلني حيث ان الوقت متاخر وتركته بعد ان تبادلنا ارقام المحمول واتفقنا ان نتقابل مرة اخرى في نفس المكان لنكرر مافعلناه. 

لو فيه واحدة موافقة اننا نتقابل انا حاعمل معاها كده وبزيادة ودي فعلا اوصافي بدون مبالغة.

خرم طيز أمي العاهرة


لم تكن هذه المرة الاول التى ينيكه ويولج زبه الكبير الضخم فى 
كسها كانت تاخذ وضعية الكلب طيزها لاعلى ووجها فى السرير كوضع السجود كانت طيزها كبيره لدرجة انها تشغل حيذ من روية العين اذا اقتربت منها كانت الفلقات الكبيره متباعده ليظهر خرم طيزها الواسع الوردى ومن تحته يتدلى كسها الكبير ذا الشفرات الكبيره الغليظه ويخرج منه شعر كسها الكبير الطويل ليمتد من الخلف الى خرم طيزها اما افخاذها الكبيره المتناسقه العريضة البيضاء كانت تهتز عندما كان عاشور يلتصق بها من الخلف ليضرب بزبه فى كسها العملاق وهى تتالم كانت تقول لابنها عاشور نادينى بالفاظ اباحيه فكان عاشور يقول لامه انهار خذى فى كس يل لبوه يا شرموطه كانت انهار سعيده وتزداد الاثاره عندها عندما كان عاشور يناديها بهذه الكلمات حس طلبها كانت انهار تراقص طيزها عندما كان عاشور يضرب بزبه فى كسها العملاق ثم نام فوق ظهرها بصدره ومد كلنا يديه نحو صدرها يدعك فى بزازها وهى تصرخ اه اه اكثر كمان يا متناكه اكثر من هذا نعم انا *** القحبه المومس نيكنى اكثر اريد دم يخرج من كسى كاننى مازلت عذراء فى ليلة الدخله اريدك ان تحبلنى هى حبل *** القواده كانت هذه الكلمات تشجع وتثير عاشور فيزيد من طعانات زبه فى كسها كان زبه يطرق بمطرقه فى كسها وهى لا تشبع ولكنها تصيح من المتعه الكبيره
كانت انهار الشابه تعشق نياكة الطيز ايضا ولكنها تركت عاشور ينيكها من كسها لانه مازال شاب مراهق لم يتجاوز الثامنة عشره واول مره يرى الكس ويغوص بزبه الطويل الضخم فى كسها ثم قالت انهار عاشور هيا ادخله فى خرم طيزى وجها عاشور راس زبه ناحية خرم طيز امه ثم ادخل راس زبه وانها تعض فى الفراش من اللذه اه اه كمان كان يدخله ببطئ حتى ادخل زبه بالكامل فى طيزه حتى انه شعر ان زبه قصير انتهى عاشور من ادخال زبه بالكامل فقالت امه ادخل كمان يا عاشور فقال لها انه بالكامل فى طيزك يا متناكه يا شرموطه وهو يدخل زبه ويخرجه فى طيزها وهى تصيح اكثر اكثر استمر عاشور ينيك امه لاكثر من ثلاث ساعات متواصله كان يخرج زبه من طيزها ليلحس لها خرم طيزها وتاره يعطيها زبه تمص فيه ويدخا يده فى خرم طيزها حتى قذف حليبه بالكامل فى خرم طيزها ونامت بجواره كان حليب ابنها عاشور يسيل من خرم طيزها على السرير حتى كون بقعة بيضاء على الفراش
مد عاشور يده لياتى بصندوق السجائر فاشعل سيجاره واعطاها لامه واشعل الاخرى لنفسه اخذت انهار نفس من السيجاره المحشيه بالحشيش ونفخت الزفير فى وجه عاشور وقالت هل تمتعت مع *** العاهره قال لم ارى عاهره من قبل ولكن يبدو انك افضل عاهره وشرموطه فضحكت ضحكت المومسات وقالت لقد تذكرت عندما كنت تتسحب لتاخد ملابسى الداخليه غرفتك لتشم فيها وتمارس العاده السريه قال نعم حينما كنت ارى فلقات طيزك تتارجح كان عقلى يطير وهممت اكثر من مره ان المسها ولا انظر الى ما يحدث من رد فعلك قالت انهار كنت اعلم انك تشتاق الى جسدى وكنت اثيرك باهتزاز فلقات طيزى عندما كنت اراك ولقد تعمدت ان اخرج من الحمام عاريه عندما علمت انك تجلس بمفردك فى صالون المنزل ” نعم لقد هممت ان اغتصبك ولكنى ترددت خوفا ان يكون هذا الموقف عفويا منك
ولم اتاكد انك تريدي ان انيكك الا عندما كنت تجلسى معى بدون كيلوت وتتركى بعض شعيرات كسك فى كيلوتك لانك تعلمين اننىاشه بعدما تخلعيه فى الحمام
فعلمت انك مستعد هان تتناك بالفعل فضحكت انهار وقالت لماذا لم تعبث فى ملابس **** مهجه فى بنت مراهقه ولديها فوران جنسى وممكن ان تستجيب لكب سرعه
كنت اخاف منها ان تخبرك وتكون فضيحه وهى ايضا بكر واخاف ان افتحها فقالت انهار اتريد ان تنيكها قال كيف انيكها وهى ما زالت عذراء
قالت اذا جرت الشهوة فى دماء الفتاه فلن تعرف بكاره ولا غشاء تعرف المتعه فقط
كان عاشور وانهار يتحدثون مع بعضهم وما زالوا عريانين فقالت انهار هيا انهض فان موهجه على وشك ان تاتى من عملها
استحما كا من عاشور وانهار وجلسوا فى الصالون كان شيئ لم يكن فدخلت مهجه التى كانت تلبس ملابس ضيقه للغايه وتنورتها قصيره فعندما جلست فى مواجهة امها واخيها انكشفت افخاذها ليروا كيلوتها الحمر فتجمدت عين عاشور على افخاذ اخته وانهار تراقب نظراته فنظرت الى زبه فراته فى بدية الانتصاب من تحت الملابس
كانت مهجه لا تقصد اى شيئ بجلستها السكسيه التى اغرت اخيها عاشور وما زال زب عاشور ينتصب اكثر واكثر لم تتمالك انهار نفسها فاصتنعت انها تمزح مع عاشور مزاح عائلى فوضعت يدها على زبه وقالت ما هذا وهى تضحك فاندهشت مهجه بما فعلته امها واخرجت زبه خارج البنطلون فصرخت مهجه وقالت ماذا تفعلان قالت انهار انه ابنى وانتى اخته فهو ملكنا وهو شرفنا ونحن شرفه فهدات مهجه وراقبت امها العاهره ماذا تفعل فوضعت زب عاشور فى فمها بعدما نامت على افخاذه كانت تمص بشراسه ومهجه تضع احد قدميها على الاخر ثم تنزل احداها لتبدلها بالاخر كانت تحاول مهجه ان تكتم ***** التى تنبعث من كسها وهى ترى امها انهار تمص لاخيها عاشور ثم قذف عاشور فى وجه امه وقالت ماذا فعلت فقال لم اتمالك نفسى
كان هذا الموقف جدير ان يدخل مهجه عالم الجنس والاباحيه فلم تنام هذه الليله بل كانت تقضى ليلتها تفكر فيما فعلته امها مع اخيها عاشور وهل هذا صحيح
وليس فيه عيب ان تمص الام زب ابنها حتى يقذف سائله المنوى فى فمها ثم تعاود مهجه فى التفكير فى زب عاشور وضخامته والعرق التى كادت ان تنفجر منه وهو منتصب وهل من الممكن ان تفعل مع اخيها مثل ما فعلت انهار امها مع اخيها كانت اسءله تدور فى ذهن مهجه ولكنها لاحظت ان كسها ينزف ماء وشعرت باحساس لذيذ عندما كان الماء ينزل من كسها فادخلت يدها فى كيلوتها لتجد ان كيلوتها مبلل من اثار رعشتها
فى الصباح ذهبت مهجه الى عملها حيث انها تعمل فى محل بيع ملابس نسائيه وكان يعمل معها فى المحل صديقه حميمه لها اسمها نوال
كانت نوال تحكى كل مغامرتها الجنسيه مع الشباب لمهجه وكذلك اسرارها الخاصه والحساسه معها بالرغم انا نوال مازلت بكر ولم تتزوج
كانت مهجه شاردت الذهن فيما حدث بالامس وكانت متردد هان تحكى لنوال ما حدث خوفا على سمعة الاسره فجاءت نوال الى مهجه تهمس فى اذنها …
اراك شاردة الذهن وهيمانه هل هذا حب جديد؟ لا اذن ما بك لا شيئ لا هناك شيئ وانتى تخفيه
بدات مهجه تخبر نوال بعد الحاح من نوال فقالت انه موضوع خطير فقالت نوال هل هناك شاب اغرى بك وفتح بكارتك قالت لا ولكن غير ذلك فقالت نوال اذن الموضوع بسيط فقالت مهجه ليس بسيط ولكنها مشكله معقده قالت ماذا بدات تخبر مهجه نوال بما حدث بين امها انهار واخيها عاشور بالتفصيل وما دار بينها وبين نفسها فى التفكير وخلافه
فضحكت نوال وقالت لقد كنت اعتقد ان الملاطفه الجنسيه بين افراد العائله تحدث فى اسرتنا فقط ولكنها تبدوا فى اسر كثيرا لا نعرفها الا اذا احد افصح عنها
فنظرت مهجه الى نوال وقالت ماذا تقصدين قالت لقد رايت والدى اكثر من مره ينيك اختى المطلقه فاندهشت مهجه وقالت ينيكها معاشره حقيقه قالت نعم وانا اتجسس عليهم بعد منتصف الليل تقوم اختى وهى تظن انى نائمه وتدخل غرفة والدى لينيكها وكيف عرفتى قالت عندما كانت تتسحب اختى كنت اظن انها تذهب لتتحدث فى التليفون مع عشيقها ولكنى عندما تتبعتها وجدها تدخل غرفت والدى ويكون بانتظارها يشربون الخمر وترقص له حتى الصباح فقالت مهجه واين *** قالت انها ماتت من زمن بعيد هل احد يعلم انك تعرفين قالت لا اظن كانت مهجه فى غاية الدهشه مما سمعته من نوال صديقتها
كان عاشور يجلس فى صالون المنزل يدخن سيجارته فدخلت امه انهار من خارج المنزل وقالت عاشور انت هنا لم تخرج قال نعم قالت حسنا
قالت ان لدي رغبه قويه انا اتناك فى طيزى لا اعرف لماذا فوقفت امام عاشور واعطت له ظهرها حتى كانت طيزها فى وجهه فمد عاشور يده يدعك فى طيز انهار ثم انحنت فى وضع الركوع فقام عاشور من جلسته ورفع زيل قميصها على ظهرها وانزل كيلوتها على افخاذها ثم بثق فى خرم طيزها وبدأ يدخل راس زبه فى فتحتة طيزها ببطئ قليلا قليلا حتى دخل بكامله وانهار تقول اكثر يا عاشور اكثر نيك *** الشرموطه العاهره كان عاشور يولج زبه فى طيز انهار ويقول ان طيزك تمنحنى الاحساس باللذه يا متناكه وهو يطرق بزبه فى طيزها اه اه اكثر اكثر كمان وما هى الا لحظات حتى قذف عاشور حليبه داخل طيز امه ثم رفع كيلوتها من على افخاذها على وسطها وانزل قميصها الى اسفل قديها ثم جلست بجوار عاشور وقالت ان هذه الحاله تنتابنى كثيرا فقال وماذا كنت تفعلين كنت اضع اصابعى او جزره او اى شيئ صلب حتى اهدأ كانت الام ولابن يجلسون فى صالون المنزل فدق جرس الباب ذهبت انهار تفتح فكانت مهجه فلما فتحت الباب وفى رجوعها الى مكان جلوسها
شاهدت مهجه بقعه بلل على ثياب امها من على طيزها فقالت امى أكنتى تجلسى على شيئ مبلل قالت لا فقالت لماذا ؟ قالت انه يوجد بقعه مبلله على ملابسك
من الخلف شدت انهار ملابسها من الخلف لترى البقعه فتذكرت انه حليب عاشور الذى قذفه فى طيزها وجلست بعده دون ان تنظف خرم طيزها
لقد لاحظت مهجه ان هناك بقعة بلل ايضا على الكرسى فقالت ماذا يعنى ذلك لم تهتم مهجه كثيرا ثم قالت لامها انى جوعانه هل هناك غداء فى المطبخ قالت نعم
اعدت انهار ومهجه السفره وتناولوا الغداء وجلسوا فى الصالون يشربون العصائر فقالت مهجه لامها لماذا لا تمصى زب عاشور اليوم قالت لا ارغب اليوم
فقامت مهجه بجوار عاشور ووضعت يدها على زبه فاستجاب زب عاشور بسرعه وانتصب فمددت يدها بداخل البنطالون فاخرجت زبه وبدات تمص فيه