lundi 23 juillet 2018

زبي في خرم طيز أختي البيضاء جعلها تعشق نيك المحارم






أخيراً دخلت زبي في خرم طيز أختي ،لم يكن في بالى اى فكرة عن انواع الجنس حتى اشتريت كمبيوتر وهنا تغيرت حياتى عندما عرفت طريق الافلام الجنسية وكم ادركت انى فاتنى الكثير من المتعة ولكن بدأت شهواتى تظهر واصبح زبرى بعد ان كان خامدا بدأ يقذف الحمم من فوهته وتنفر عروقى زبرى نفرات تكاد ان تخلع زبى من بين رجلى وبدأت اتابع زميلاتى في الكلية وانظر إلى مؤخراتهم البارزة من الخلف واتمنى ان احتضنهم الواحدة تلو الاخرة وان اغرس زبى المنتفخ دائما بين تلك الفخوذ البارزة علها تطفئ النار النساعرة بداخلى وكنت ارى النهود واماكن اختباء الكس الذي حرك ملايين المشاعر ولكم تمنيت وتخيلت ان تمشى الفتيات عاريات وفى هذه اللحظة تخيلت فعلا لو اننى في البيت فكيف سأرى اخواتى البنات وبدأت اتخيل نفسى مع كل واحدة منهم واعجبتنى طيز اختى هبه وجمالها الرائع وبدأت احدق فيهما في كل مرة اراها فيه وبدأت اختلس النظرات من خلف الابواب وهة تغيير ملابسها واتعمد الدخول عليها وهى تغيير ملابسها وعندما ادخل اتأمل كل شيئ في جسدها وانهرها لانها لاتغلق الباب وفى نفسى اتمنى ان لا تغلقه ابداً وهى كانت دائما خجوله لاتعرف اى شيئ عن الجنس وكان عمرها 17 سنه ولانها كانت الاقرب لى في السن كنا مقربين من بعض .عدت من الكلية في احد الايام وام يكن احد بالبيت سوى اختى هبه وسمعت الصوت يخرج من الحمام فاسرعت حتى اراها عارية من خرم الباب ولكن المفاجأة اكبر لقد كان الباب نصف مفتوح وهى تستحم وكانت تعرف ان لااحد منا سيأتى في هذا الوقت ولكن حظى اننى في ذلك اليوم عدت مبكرا جدا من الكلية واقتربت من الباب لاجد امامى طيز بيضاء ناصعة بارزة واختى منحنيه اى الامام تنظف ركبتيها واذا بالكس اللذى طالما حلمت به اراه بين تلك الافخاذ الساحرة وكان تلك الافخاذ تحتضن ذلك العصفور المائل للاحمرار نعم كان كسا ورديا رائع احسست عندما رأيتة ان به نار مشتعله وانا واقف وراء الباب النصف مفتوح اخرجت زبرى العب به فإذا زبر يشتعل ايضا وكاد ينفجر مما فيه وفكرت في ان اقتحم الحمام عليها واغرس هذا الزبر بين فلقتى الطيز لاخمد تلك النار وترددت كثيرا وفكرت في عواقب كثيرة ارجعتنى عما كنت افكر فيه وادخلت ذلك الزبر في مضجعه مرة اخرى واحدثت صوت فإذا بها اختى تسرع لتغلق الباب ولكن وجدتنى امامها ونظرت اليها نظرات خاطفه واغلقت الباب وذهبت إلى غرفتى والمنظر لايفارق ذهنى ولم انل مرادى لفترة طويلة من الزمن وكانت عندما ترانى تخجل منى وبدأت تحرص على عدم رؤيتى لها عاربه أو اثناء تغيير ملابسه وفى هذا الوقت كان العادة السرية هي ملاذى الوحيد لاخرج كبت ذلك الزبر وظلت على هذا العام سنه ونصف حتى قرر ابى الانتقال إلى المدينة لنعيش فيها تاركا ذكرياتى الجنسية خلفى املا في ان اجد بين صخب المدينة مايشفى عليلى لقد تغير المنظر امامى ففى المدينة النساء كثر وهذا يعن سارى طياز كثيرة واثداء كثيرة ولكن ذكرى جسد اختى لايزال عالقا في ذهنى وتمر الايام وتمضى ولايمض فكرى تجاه اختى لقد قررت ان انيكها مهما كان السبب ومهما كانت العقوبة والحظ يلعب معى لعبته مرة اخرى إذا يرسلنى والدى انا واختى إلى بيتنا الذي في القرية لننظفه في تلك الاثناء كان اثنين من اخوتى تزوجوا ولم يتبق سوى انا وهبه فذهبنا إلى بيتنا في القرية لننظفه قبل ان نهب إلى المكوث به اثناء شم النسيم وفعلا ذهبنا وكلى امل ان اكمل ما تمنيته سابقا وعندما وصلنا بدأت اختى بالتنظيف بملابس خفيفه وان جالس ارقب تحركات طيزها يمينا ويسارا واتخيل منظر كسها في ذا الوقت واتخيل تلك الافخاذ تحتك بذلك الكس ذهابا وايابا وتعتصره واتخيل احمراره وجماله وانا اتخيل زبرى ايضا يلح على حتى احول هذا التخيل إلى واقع وبدات ادبر كيف ساقتحم هذه الافخاذ وكيف ساغرس زبرى في هذا الكس ولم تمر دقائق حتى ذهبت إلى اختى بعدما انتهت من التنظيف اخبرها اننى سأذهب إلى السهر مع واحد من اصدقائى القدامى فقالت لى لا تذهب اخاف ان اجلسي لوحدى فقلت لها لن اتاخر ساذهب اسلم عليه واعود سريعا قالت سانتظرك لن انام حتى ترجع وانا قد خططت اننى لن اذهب ولكنها حيله لانى علمت انها تنوى الاستحمام بعد تنظيف البيت وفكرت في الخروج حتى تاخذ راحتها وارجع فجأة علنى ارى ماسبق وان يتكرر هذا الموقف مرة اخرى وفعلا لم تمضى الا دقائق وقد عدت على انامل اطرافى اكاد اكون لااسمع خطواتى وما تمنيته يتكرر مرة اخرى فإذا به الباب مفتوح فهى تخشى اغلاق الباب عندما تكون وحيدة بالبيت حيث انها تخاف كثيرا وبدأت اقترب من ذلك الباب واحس بنبض قلبى ينتقل إلى زيرى وزبرى بدأ في الاشتعال واذا بى اراها تحت المياه تتساقط على جسدها الخلاب تضفى بريقا عليه ونهديها يتحركون مع تحركها بانسجام لكم تمنيت القبض على هذين النهدين بقبضة يدى لاعتصرهما وانزلت ماكنت البسه واصبح زبرى حرا طليقا يشمشم في اتجاه هذا الجسد الجميل وفجأة وجدتنى اختى على الباب عاريا يالهول المفاجأة ماهذا الذي اراه اخى عارى امامى وماهذا الشيئ المنتفض الذي يكاد ينخلع من بين رجل اخى هذا هو لسان حالها ولسان حالى الصمت المطلق لم اتكلم ولكن الرسائل تتجه اليها وهى فبدأت في الصراخ وتقول ماذا أنت فاعل اخرج بسرعة وانا كالحجر اقف امامى قالت أنت اخى لايصح هذا وقلت لها لاتخافى لن افعل شيئا فقط اردت ان استحم معكى وان احتضن هذا الجسد بين ذراعى تحت الماء ولن افعل شيئ لاتريدين ان تفعليه فقط اريد هذا الإحساس ولكن ليس هذا مابداخلى وكانت اختى من الفاجأة وهول الموقف كانت تتلعثم في الكلام فلم تدرى ماذا تقول وقالت لى بصةت متقطع هذا لا يصح فقلت لماذا انا معجب بجسدك الرهيب وخاصة افخاذك البارزة وحلمات ثديك النافرة وكسك الوردى المشتعل بين اوراكك وكانت كلماتى تعلب على الوتر الحساس لاى فتاه وانت قد بدأت تستلذ من الكلام ووقفت صامته واقتربت منها واخذتها بين ذراعى وفتحت الماء وانهمر الماء علينا ونزلت قطرات الماء على شفتيها فمددت شفتى اليهما لتبتلعهما واختى كأنها مخدره وبدأت ازيد في الاحتضان وزبرى يزيد في الدخول بين رجليها يحاول اختراق حصون الكس المنيع وبدأت المشاعر والشهوة تدب في قلب اختى واصبحت لاتدرى ماذا تفعل فسلمت نفسها إلى واستسلم الكس لسيطرة زبرى واقترب زبرى من كسها يلامسه ويدغدعه والكس ناره تسلع زبرى وتبرد المياه الساقطه تلك النيران مرة اخرى ويعودا الزبر والكس للاشتعال مرة اخرى وسبحت اختى من الحمام وذهبت بها إلى غرفة النوم وهى لاتدرى ماذا يحصل لها هي فقط في قمة نشوتها واحسست بيدها تمسك زبرى في اتجاه كسها تمرره على شفرات كسها وتحك به بظرها ووجهها يزداد احمرارا وشفتاى انتقلتا إلى مكان اخر إلى ثديها فاصبحت امصهم اكاد ان اقطعهم والقيت اختى على السرير ونامت على ظهرها لتنتقل شفتاى إلى كسها فيخرج لسانى ليمص ويدغدغ ويداعب تلك الشفرات وذلك البظر واحسست بتساقط قطرات من كسها وعلمت انها وصلت لذروة شهوتها ويزداد تأوهها فقلبتها على بطنها حتى اعطى لتلك الطيز شيئا من المتعة وادخلت زبى بين افخاذها وامرره بينهما صعودا ونزولا وهى تصرخ من المتعة ولاتتكلم فهى تحس انها في عالم اخر واقتربت من خرم طيزها بلسانى وهى تنتفض وارى يديها تتحرك تبحث عن زبرى ففهمت انها تريد ان ادخله في طيزها فبللت خرم طيزها ببعض السائل الذي خرج منها فاصبح المجرى لين واخلت اصبعى في خرمها اشق لزبرى من بعده مكان وحين ادركت ان المجرى سالك اطلقت العنان للفك المفترس زبرى لقد فلق تلك الطيز مجتازاً الهضاب الخلفيه لديها تغمره السعادة اخيرا سيحتضنه مكان جديد والرعشة تدب في اختى مراراً وتكرارا واصبحت ملتهبه تأبى التوقف حتى تهدأ تلك النار بعد ان افرغت حمولة زبرى بداخل طيزها نمت جنبها وهى تنظر إلى ولاتدرى مالذى حصل احقا هذا يحدث اخى يشعل شهواتى ويطفئها مرة اخرى ولكن هذا لايهم المهم ان شعرت بسعادة غامرة هذا ما فرأته في عين اختى فاخذت اقبلها اصبعى يلعب على مشارف كسها فقالت لى الم تقل انك لن تفعل اكثر من الاستحمام معى فقلت لها الم تغمركى السعادة فقالت سعاده لاتوصف وهنا قررت ان افتحها فلقد تحرك زبرى مرة اخرى ولكن هي عذراء اخاف ان تضيع حياتها بالكامل واخبرتها اننى اخاف عليها ولن اؤذيها ولن نفعل اكثر من هذا ستظلى عذراء وهنا احسست براحة بداخلها واطمئنان وقلت لها سمنتع انفسنا دوما عن طريق النيك في الطيز فوافقت واخذت تقبلنى وزبرى انتفضت وعندما راته افاق مرة اخرى اخذت تمصه وتأكله وتعضه وقالت هيا ادخل هذا المفترس في طيزى انها تأكلنى احس باشتعال فيها وظلت انا وهى نيك في الطيز حتى تزوجت ولم يكن زوجها ينيكها في الطيز فكانت تلجأ إلى لنيك الطيز ثم بعد زواجها نلت من كسها وعوضت ما حرمت منه من نيك كسها في السابق

عمو نزار بعبصني في المخزن وعلمني نيك الطيز





مازلت أتذكر اليوم الذي عمو نزار بعبصني فيه وفقدت عذرية طيزي، أنا رغد طالبة بالجامعة وكنت أحب القراءة كثيرًا بسبب ولعي بها وكنت أذهب يوميًا إلى المكتبة القريبة من منزلنا لمتابعة هوايتي وهي القراءة ولم أكن اكترث بالموجودين حوالي بالمكتبة لأني كنت مشغولة بدراستي وهوايتي المفضلة وكان يوجد في المكتبة المسئول عنها ويدعى نزار وكان نزاز هذا في الأربعين من عمره وكان طويل القامة وجميل الشكل ومن يراه لا يظن أنه في هذا السن وكان إنسان عادي وهادئ جدًا وكان إنسان يحب مساعدة الآخرين بكل حب واخلاص ولم أكن أعرف أن وراء هذه الصورة لنزار صورة أخرى من ناحية أخلاقه وحبه للنساء وكان دائمًا يكون متواجد حينما أريد أي كتاب أو أي مساعدة وخصوصا بالنسبة لي كان لا يرفض لي أي طلب وكنت أظن أنه يفعل هذا مع الكل ولم يأتي في بالي أنه يشتهيني لنفسي ولجسدي حتى اكتشفت ذلك في الأخير في يوم كنت جالسة أقرأ أحد الكتب وحضر نزار وقال لي أرجو أني لا أقاطعك فقلت له لا عادي تكلم فقال لقد وصلت كتب جديدة وأردتك أن تعرفي قبل أن أضعها في المكتبة فسررت بذلك وكان يعرف هو نوع الكتب التي أريدها فقلت له أين هي فقال أنها في مخزن المكتبة ولم أفرزها إلى الآن فقلت له بطيبة هل تريدني أن أساعدك بذلك فقال بخباثة لا أريد أن أتعبك وحينما أفرزها سوف أعلمك بذلك فمن سؤ حظي أصررت على ذلك لشوقي لمشاهدة الكتب فقلت متى ستفرزها فقال بعد إغلاقي المكتبة وبما أني كنت أثق به كثيرًا لم يواردني أي شك فيه أو في كلامه فقال إذًا سأراك بعد انتهاء المكتبة فهززت رأسي بالموافقة وتركني وواصلت قراءة الكتاب الذي بحوزتي ومر الوقت ولم أشعر أن جميع من بالمكتبة خرجوا وبعد خروج الجميع أتى نزار لي وقال هل أنتي مستعدة آنسة رغد فاستمتعت بكلمة آنسة حيث أنها أول مرة أسمعها خصوصا وأني لم أكن أسمع هذا الكلام من قبل فضحكت وسألني سر ضحكي فقلت له أنها أول مرة أسمع أحد يناديني آنسة فقال أنتي آنسة وسيدة الكل وكل من يراك يجب أن يقول لك ذلك وخصوصًا أنك تملكين كل هذا الجمال فأصابني الغرور من كلماته وبدأ يزيد هو في ذلك بعدما أحس بأن كلامه يؤنسني وكما قلت لكم سابقًا أني لم أسمع هذا الكلام من قبل وكنت سعيدة بذلك وسرحت قليلا في كلامه حتى أحسست به يناديني آنسة رغد آنسة رغد فانتبهت له وقلت نعم فقال أرجو أن لا أكون أزعجتك؟ فقلت له وأنا أفكر بكلماته لا لا لقد سرحت قليلًا فقال تستطعين أن تذهبي إذا كنت غير راغبة وكأنه أحس أنه يمكن أن أكون قد بدأت أفكر في كلامه وأني غير موافقة على ذهابي للمخزن وكان نزار يتمسكن حتى يتمكن مني فقلت لا أني أريد مشاهدة الكتب وأريد المساعدة في فرزها فقال يجب أن تعرفي أننا سنكون لوحدنا في المخزن فهل أنتي موافقة وكأنه يمتحنني في ذلك ولكي يزيد من ثقتي فيه فبدأ الخوف ينتابني من كلامه وقلت لقد تذكرت أن عمي سوف يحضر هذا اليوم ويجب أن أذهب فقال أنتي يكون أفضل فأني لا أحب وجودك ونحن لوحدنا فسررت من كلامه وبدأت أشعر بنوع من القليل من الثقة من ناحيته وحملت كتبي وقلت سأراك غدًا وانصرفت تاركه نزار لوحده في المكتبة وتوجهت إلى المنزل ودخلت غرفتي وعندها بدأت اسرح في كلام نزار وتصرفه معي وقلت لنفسي فعلا أن هذا الرجل إنسان وكنت قد بدأت أشعر بالثقة من ناحيته لكلامه وخصوصا لما أعلمني أننا سنكون لوحدنا في المخزن فقلت لو كان شخص غيره ويريد من البنت أي شي لما قال لها هذا الكلام ولتركني أذهب معه من دون إشعاري بوجدونا لوحدنا ولكان حصل ما يحمد عقباه فسررت كثيرًا بنزار ولعلاقتي به وكم تمنيت أني لم أغادر المكتبة ولكنت حصلت على بعض الكتب التي أنا في شوق لأراها وأقرأها ولسمعت من كلامه الناعم المميز الذي كان يزيد من كبريائي وغروري وفي اليوم التالي توجهت إلى المكتبة وحينما شاهدته ابتسمت له ابتسامة أحس هو بها وحييته وأنا أرمقه بنظرة فما كان منه إلا أنه أبتسم وسألته عن الكتب فقال لهذه العيون أنا مستعد أن آتي بها الآن إليك فابتسمت وأنا أنظر إليه وقلت نزار أرجوك كف عن ذلك وأنا بداخلي أريد أن أسمع المزيد من كلامه الحلو والمنمق وكان كلامه يثيرني كثيرا فقال أنه سوف يأتيني بعد فترة لبلغني عنها وتركته وتوجهت حيث أجلس وبدأت في مزاولة هوايتي وهي القراءة وقد تعمد نزار أن لا يأتي إلا عند مغادرة الكل من المكتبة حيث قال مرحبا أحلى آنسة فنظرت إلية وأنا مبتسمة فقلت نعم فقال لقد غادر الجميع المكتبة فقال هل تود آنستي مشاهدة الكتب الجديدة أم أنها تريد المغادرة فقلت له آنستك تريد مشاهدة الكتب هل عندك مانع؟ فقال على الرحب والسعة هيا إلى المخزن فتوجهت معه إلى المخزن وكان مخزن كبير والإضاءة فيه ساطعة والكتب مركونة هنا وهناك بكثرة وكان يوجد كنبة كبيرة وبجانبها سرير صغير فنظرت إليهم وكأن نزار أحس بما يدور برأسي من سؤال فقال أن هذا السرير لكي أنام الظهر بعد إغلاق المكتبة وتفاجئت وسررت من ذكائه ولسرعة فهمه سؤالي وأحسست أن فعلا هذا الشخص بدأ يثيرني بكل شي فأشار ناحية مجموعة من الكتب وقال هذه الكتب الجديدة فتوجهت ناحيتها وبدأت أشاهدها وأنا مستمتعة بها لأنها فعلا كتب من النوع التي أحب قراءتها وهي الرومانسية وقد نظرت ناحية نزار فشاهدته مشغول في مجموعة من الكتب الأخرى وكانت المجموعة التي بجانبي من الكتب متراصة كتاب فوق كتاب وفي أثناء ما كنت أريد أن أنزل أحد الكتب من فوق وقعت المجموعة كلها علي مما أدى إلى سقوطي معها حيث تراكمت الكتب علي وبسرعة حضر نزار وبدأ يزيل من على جسمي الكتب من على جسمي وأقترب مني أكثر وأثناء ما كان يحاول رفعي من الأرض انزلقت رجلي وسقطنا سويًا فسقط نزار على جسمي وأثناء سقوطه جاء فمه قرب فمي وأحسست بأنفاسه بقربي تلفحني فجاءني شعور غريب أحس به نزار فنظرنا لبعضنا ولم نتحرك وقد قرأنا أفكار بعضنا فأقترب نزار مني وطبع قبلة طويلة على فمي مما أفقدتني توازني وبدأ قلبي يدق بسرعة وأنا أتجاوب معه وأفعل كما يفعل بسبب عدم خبرتي بذلك وواصل تقبيلي وكان يلحس لساني ويمصه وأنا متجاوبة معه حتى بدأت أتعلم فن التقبيل وكان شعورًا لا يوصف وإحساس أول مرة أحس به وبدأت أتمرد على كل الأخلاق والقيم وبدأت أنسى كل هذا بسبب هذا الشعور الجديد الذي بدأ يدخل جسمي قبل أن يدخل حياتي ونزار يلحس ويمص كل شبر وكل مكان بوجهي وأنا في عالم آخر من المتعة والنشوة والشهوة وبدأ نزار يرفعني من الأرض وتوجه بي إلى الكنبة ووضعني عليها وبدأ بتقبيلي ولحسي ومصي وبدأ يضع يده على صدري وفجأة أحسست برعشة بكل أنحاء جسمي وانتفضت منها وأنا ممسكه به وأعصره بسبب تلك الرعشة وكأني أريد أن أنام ولا أريد أن أصحا من النوم ونزار يلحس برقبتي ويمصها ويعصر ثديي بيده وأنا أتأوه من المحنة والشهوة ولا شعوريا نزلت يدي إلى كسي وكانت ثيابي مرفوعة عن جسمي أحسست بيدي تلامس كسي وأحسست باللزوجة الموجودة على كلسوني فانتفضت وشهقت شهقة كبيرة أحس بها نزار الذي كان يمص رقبتي ويلحسها فنظر نزار إلى يدي فوجدها على كسي فما كان منه إلا أن وضع يده على يدي وبدأ يحركهما على كسي وأنا أصرخ آه نزار أرجوك ماذا تفعل لا لا أرجوك وهو يمسح يدي بيده على كسي ويمصني ويلحسني برقبتي وكل جزء يصل إليه حتى أحسست بنفسي انتفض وأصرخ آه ونزلت شهوتي أول شهوة أحس بها تنزل من كسي وكأني قد ملكت الدنيا كلها وأحسست بكلسوني مبلل من ماء شهوتي وعرفت بعد ذلك أنه ماء الشهوة حتى أحسست أنه سيغمى علي من الذي حصل ونزار يمص ويلحس فيني وما زالت ثيابي علي فنظر لي نزار وأنا شبه نائمة وكنت أنظر إليه فقبلني قبلة طويلة في فمي زادت من غيبوبتي وبدأت أقبله وأنا نائمة ولا أعي ماذا يحصل وبدأ نزار يخرج قضيبه من بنطاله وقال رغد حبيبتي هل ممكن أن تمسكيه ولم أعرف ماذا يقصد حيث كان ينظر إلى زبه فألتفت ناحية نظره فشاهدت ولأول مرة شي طويل وكبير فشهقت من منظره ومن حجمه كان كبيرًا جدًا ومتصلب وعروقه خضراء وأحسست أني أرى الدم يجري بين العروق فأفقت من هول ما رأيت وسألت ما هذا؟ نظرًا لعدم معرفتي بالزب فأستغرب من سؤالي وقال ألم تشاهدي زب من قبل؟ فقلت لا وهذه أول مرة أشاهد هذا الشي الذي أسمه الزب فطلب مني نزار أن أمسكه فخفت في البداية من إمساكه لكبر حجمه وطوله فشجعني فضولي ونزار معًا للتعرف على هذا الوحش الكبير فأمسكته فأحسست أنه ناعم ورقيق عكس كبر حجمه فالذي فكنت متصورة لأول مرة أنه مارد خشن ولكنه تبين العكس فلمسته ووضعت يدي عليه وبدأت أحرك يدي عليه للتعرف عليه أكثر وكان ملمسه فضيع وكنت مستمعة به ومن لمسه وبدأ نزار يلمس صدري ويتحسس على حلمتاي من خلف القميص وأنا ممسكه زبه وأحركه ومستمتعة به حتى بدأ نزار يرفع القميص الذي كنت البسه وظهر له صدري الغير طبيعي وبدأ يلامس حلمتاي ويضغط عليهم وأنا في حالة غير طبيعية حالة يرثى لها وبدأت أتأوه من تحركات يده ولسانه بجسمي وأتنهد وكلما أحسست بالشهوة تعتريني ضغطت أكثر على زبه وأحس به يتأوه من ذلك وكلما انتابتني الشهوة ضغطت أكثر على زبه وهو في نفس الوقت يضغط على حلمتاي وأنا اصرخ وأحسست بماء كسي بدأ ينزل مرة أخرى وأنا أصرخ آه أرجوك نزار أرحمني لم أعد أتحمل أرجوك وبدأت أغيب عن الوعي قليلًا وهو يلحس ويمص رقبتي وأصابعه تضغط على حلمتاي وأنا ممسكه بزبه وعندها أحسست بنزار يضع فمه على صدري وهنا ثارت كل شهواتي وصرخت لا لا آه وأحسست كأني أدخل عالم آخر عالم مليء بالمتعة والإثارة عالم لأول مرة أدخله عالم أحببته وأحببت متعته وأود أن لا أفارقه وكنت فعلا في عالم آخر ونزار يلحس في حلمتاي ويمص صدري وأنا أتأوه من الشهوة والمحنة وبدأت سيول كسي تسيل وأنتفض عدة مرات وأنا ممسكه زبه وكلما أحسست برعشة زدت في ضغطي على زب نزار وبدأت ألمس صدري بيدي وأناوله لنزار ليزيد من لحسه لي ولتهيجي أكثر وهو يلمس أصبعه كسي ويحركه أكثر حتى بدأت أدوخ من لمسه ولحسه وتهيجه لي وأنا أصرخ لا آه حرام عليك لم أعد أحتمل منك كل هذا آه وكنت أريد أن اشغل فكري وعقلي بأي شي آخر من كثر ما ارتعشت وانتفضت عدة مرات ونزار يبعبص بكسي من الخارج وغير مكترث بهياجي ومحنتي وأنا أصيح حرام عليك نزار حبيبي أرجوك ريحني من هذا العذاب ريحني أرجوك آه عندها مسكني نزار وأنزلني قرب زبه وقرب زبه من فمي فنظرت إليه وأنا أتساءل ماذا يريدني أن أفعل وقرب زبه من فمي حتى لامس فمي فنظرت إليه بدهشة فأجاب نعم أريدك أن تضعيه بفمك فقلت لا فسألني هل أحسست منذ بدأنا قبلاتنا حتى الآن أنك غير راضية على شي؟ فقلت لا ولكني لم أتعود على هذا الفعل أي أني أضع زب بفمي فقال هل ممكن أن تجربي؟ فقلت ولكن. فقاطعني وقال سوف تستمعين أكثر لو جربتي مثل ما استمتعتي في كل شي من قبل فنظرت إليه نظرة حائرة وأنا ممسكه بزبه وفي نفس الوقت نظرت لزبه فكانت نظرتي لزبه الضخم والمتصلب تغريني ولم أكن أستطيع أن أرفض لنزار أي طلب خصوصا وهو من أدخلني عالم الجنس الممتع وهو من ساعدني على اكتشاف أنوثتي هو من أنزل شهوتي عدة مرات هو من تركني أنسى كل أخلاقي ومبادئي وقيمي هل أتت النهاية على مص الزب فلأجرب مص المص؟ ربما تكون النهاية أحلى؟ فما كان مني إلا أني اقتربت من زبه وبدأت المسه وفي نفس الوقت أقربه من أنفي لأشم رائحته وعندها أحسست برائحة زكية وكأنها رائحة عطر عود كمبودي كما شممت رائحة رجولة نزار تدخل داخل أنفي مما أهاجتني تلك الرائحة بسرعة ففتحت فمي وأدخلت رأس زبه بفمي وبدأت ألعق فيه وألحسه حتى تعود فمي على طعمه وما عدت أريد أن أخرجه من فمي وبدأت أمص وألحس زب نزار وأشتمه بين فترة وأخرى لأن رائحته فعلا كانت تمتعني وأنا أمصه وألحسه بعدها بدأت أحاول إدخال زبه بالكامل في فمي ونزار يتأوه ويصرخ آه رغد أنتي رائعة وبدأت أتعلم مص الزب باتقان وبدأت ألعب بيدي على خصيتيه وبدأت مصهم ولحسهم ونزار يصرخ آه رغد لم أعد أحتمل سأنزل شهوتي ولم أكن أفهم ما يقول ولكني واصلت مصي ولحسي لزبه وخصيتيه وكنت ألمس ثديي بيدي وأحرك زبه وسطهم وفي نفس الوقت كنت أدخل زبه بفمي وهو يتحرك بين ثديي وهو غير مصدق ما يحدث وكنت مستمعة بذلك الاكتشاف وكان نزار متهيج بكثرة حتى قال أرجوك رغد لم أعد أحتمل لقد أتعبتني كثيرًا أريد أن انيكك فقلت هل تريد أن تمارس معي الجنس؟ فقال نعم فقلت ولكني بنت عذراء ولم أتزوج فكيف تريد أن تمارس معي؟ فقال أنا أعرف ولكني أريد أن أمارس معك من الخلف أي من طيزك فنظرت إليه نظرة أستغراب وقلت وكيف ذلك أنت تعرف أني لا أعرف عن الجنس أي شي فقال لا عليك أتركي نفسك لي وأنا سوف أعلمك فقلت أنا خائفة فقال ثقي بي ولا تخافي فطلب مني أن أنام على الكنبة فترددت إلا أنه أقنعني بطريقته السحرية فما كان مني إلا أني نمت على جنبي ونام هو خلفي أي أن زبه كان يلامس ظهري وبدأ يقبلني ويلحس رقبتي ويلحس إبطي وهذه الحركة هيجتني كثيرًا حيث بدأت أدفع طيزي ناحية زبه كلما لحسني أكثر من إبطي وبدأت الشهوة تشتعل في جسمي كله وبدأ يدخل نزار طرف أصبعه بطيزي ويقول هل يؤلمك؟ فأرد عليه لا ولكني أحس بقشعريرة داخل طيزي وجسمي كله فقال لا تخافي سوف تتعود طيزك على ذلك وهو يلحس برقبتي وعندما أحس أني مستمتعة بمصه لإبطي قام يزيد من لحسه أكثر ويدخل أصبعه بطيزي وأنا أتأوه وأتنهد وأدخل نزار أصبعه الثاني بطيزي وهنا أحسست ببعض الألم ولكن كان لحسه لي ولإبطي ينسيني الألم وكان شعورًا جميلا وهو يدخل أصابعه بداخل طيزي وكنت أقول له أترك أصابعك بطيزي ولا تخرجها وعندها خلع عني ملابسي كلها وفي نفس الوقت خلع ملابسه وأتى من خلفي وقال هل أنتي مستعدة فهززت رأسي بالموافقة وأقترب مني ورأيته يسحب عصارة لم أكن أعرف ما هي من تحت الكنبة وعصرها عند فتحة طيزي وخرج منها زيت لونه كالرصاصي وكان بارد جدًا وبدأ يدخل أصبعه ويحرك الزيت وأصبعه داخل طيزي عندها أدخل أصبعه الثاني والثالث حتى تعود طيزي على حجمهم وبدأ يحرك أصابعه بطيزي دخولًا وخروجًا وأنا كنت في غاية المتعة والنشوة والشهوة وكنت أحس أن كسي بدأ يسيل دموعه مرة أخرى وأقول آه يا نزار كم أنت رائع وكان مزار يحرك أصابعه بداخل طيزي بسرعة حتى توسعت طيزي من تحركاته وأنا أصرخ آه نزار حبيبي أنا مستعدة لكل شي أنا مستعدة للممارسة الجنس معك أرجوك أرحني من عذابي أرحني من محنتي أرجوك آه نزار أدخل زبك بداخلي وكان نزار يحرك أصابعه بطيزي بسرعة أكثر حتى أحسست بتصلب عضلاتي وشراييني وأحسست برعشة كبيرة سالت بسببها براكيني وأحسست بكسي ينزل شهوته مرة أخرى ولمسته وأحسست كم كان رطبًا فقلت لنزار لقد تعبت لم أعد أحتمل أحس أني أريد أن أنام فقال نزار هذه هي البداية فقط البداية فقلت هل هناك أكثر من هذه متعة؟ فقال نعم فرفعني وقال نامي على الكنبة فلم يكن مني إلا إطاعته ففتح رجلي وقرب زبه بعد أن وضع عليه قليل من الزيت ناحية فتحة طيزي وقال الآن سوف أمتعك أكثر هل أنتي مستعدة؟ فلم أتكلم بل نظرت إليه نظرة عرف هو جوابها فقرب رأس زبه من طيزي وأدخل طرف رأس زبه بطيزي فأحسست به وبألم بطيزي وبدأت أضغط على فقال نزار لي لا تضغطي وكوني طبيعية فأرخيت نفسي وكان رأس زبه بطيزي فدفع زبه قليلا فصرخت لا لا نزار لا أستطيع تحمله أنه كبير جدًا آه آه أرجوك نزار لا فبدأ يلمس طرف كسي وبظري حتى أنسى الألم وأنا أصرخ آه آه وأدخل نصفه وأنا أتلوى من الألم والمتعة في نفس الوقت وترك نزار زبه بطيزي ولم يتحرك حتى يتعود طيزي على حجم زبه وبدأت يديه تلامس كسي وبظري وأنا لم أعد أتحمل كبر زبه بطيزي ولمسه لكسي وبظري فبدأت أشهق وأتنهد أكثر وأصرخ نزار أدخله بطيزي أرجوك أدخله فعندما أحس نزار أن طيزي بدأ يتعود على حجم زبه بدأ يتحرك وهنا بدأت المصيبة حيث بدأ يدخل زبه الكبير كله بطيزي ويخرجه وأنا أصرخ آه حبيبي نزار لا أرجوك وهو غير مكترث بصراخي وغير مهتم بكل ما أحس به من ألم وعذاب حتى بدأت أنا وطيزي نطلب دخول المزيد من زبه وبدأ نزار يسرع من دخول زبه بطيزي وأنا كنت في دنيا أخرى غير الدنيا التي كنت أعيشها دنيا مليئة بالألم والنشوة والعذاب والشهوة ونزار يسرع من حركته وأنا أغنج وأتلوى تحته وكلما أحسست بالنشوة تسري بداخلي قمت أتحرك أكثر مع نزار وكنت بين فترة وفترة أحرك كسي وبظري بيدي حتى أتتني الشهوة عدة مرات وفي عز نيك نزار لي كنت أتذكر كلامه حين قال لم تكن هذه إلا البداية فعلا لم تكن إلا البداية فبدأ نزار يزأر من النيك ويتنفس بصعوبة من كثر إدخاله وإخراجه لزبه بطيزي فقلت له ألا تريد أن تستريح قليلا فقال هذه هي الراحة عندما أنيك وأشبع آنسة في جمالك ورقتك وجنسك الذي لم أتخيله بهذه الدرجة مثلك فابتسمت له وطلبت منه أن أمص له زبه رأفتًا به ولأني فعلًا كنت أود أن أمتع فمي بمص زبه الكبير وخصيتيه فلم يعارض على ذلك فطلبت منه أن ينام على ظهره على الكنبة ونظرت إلى زبه الذي كان يسيل منه ماء طيزي ممتزجًا بالزيت الذي وضعه بطيزي وكنت سعيدة برؤيتي لزبه وهو بهذا المنظر فمسكته بيدي وبدأت أحركه بيدي حتى يأتي ما تبقى من ماء طيزي والزيت بيدي وحينها وضعته بفمي وبدأت أمصه وألعقه وأبلع ما تبقى من ماء طيزي والزيت مزوجًا بلعابي وكنت في غاية السعادة وأنا أحس بطعم كل هذا وأنا ألحس زبه وأمص خصيتيه وكنت أتمتع بمص زبه وكنت أضع طرف لساني بداخل فتحة زبه وكان نزار يصرخ من تلك الحركة ويقول لا أرجوك رغد لا أريد هذه الحركة فهي تتعبني كثيرًا وتهيجني أكثر وأنا غير مكترثة بكلامه كما كان يفعل بي عندما كان يهيجني بكل حركة منه وفي بعض الأحيان كنت أحرك زبه ما بين ثديي حيث كان نزار يستمتع بذلك وكان هو يضع يده على كسي وبظري وكانت تلك الحركة تهيجني كثيرًا وأقول له أريدك أن تضع زبك بكسي وأن تكون أنت أول شخص يفتح كسي فيضحك ويقول أود ذلك ولكني أخاف عليك من المستقبل حين يتقدم لك أحد لزواج منك فأرد عليه ومن قال لك أني أود أن أتزوج شخصًا آخر من بعدك؟ فيضحك ويواصل حركاته على طيزي وأنا في نفس الوقت أتمتع بمص زبه وخصيته وبعدها طلب مني نزار أن أدخل زبه بطيزي وهو نائم على ظهره فكنت أتمتع بتنفيذ أوامره حيث نام هو على ظهره وأتيت أنا ووضعت زبه بطيزي بعدما توسع أكثر من اللازم وأدخلته كله بطيزي وبدأت أتحرك بعدما تعلمت طرق النيك وبدأت أتحرك أسرع وأسرع وأنا أصرخ حبيبي نزار آه وهو ممسك بصدري ويضغط على ثديي بيديه وأنا أصرخ من الشهوة والولع والنشوة وأتتني رعشتي مرة أخرى وأنا أتحرك بنفسي لأنزلها من كسي على بطن نزار الذي كان مستمتع بها وهو يقول أريد أكثر من هذه الشهوة آه ويتحرك معي وزبه يدخل بطيزي أسرع ونتحرك سويًا أسرع وهو يصرخ آه وأنا أصرخ معه آه حتى أحسست به يقول رغد انتظري قليلا لا أريد أن أنزل شهوتي الآن تريثي قليلا فنزلت بصدري على صدره وبدأت أقبله وهو يبادلني المص واللحس بفمي حتى هدأ قليلا ثم بدأ نزار يتحرك ويسرع في حركته ثم نمت أنا على ظهري ورفع نزار رجلي وأدخل زبه بطيزي مرة أخرى وبدأ ينيكي أكثر وأسرع وأنا أتحرك معه أسرع وأصرخ آه نزار نيكني أكثر أسرع وكان زبه يحتك بطيزي وهو يصدر صوتًا من كثر الزيت والنيك وكنت أتألم من المتعة وكنت شهوتي تتزايد وفعلا كنت سعيدة وأنا أحس بهذه الشهوة والمتعة ونزار يتحرك بإدخال زبه وإخراجه بطيزي حتى أحسست أن طيزي لم يعد لي حيث وأحسست أنه بدأ يتوسع أكثر وأكثر وكم ضايقني هذا وطلبت من نزار وهو ينيكني أن يضع زبه بكسي إلا أنه رفض وهنا اندفعت للوراء ونظر لي نزار وقال ما بك؟ فقلت أريدك أن تفتحني من كسي هل تفهم؟ أريد أن استمتع من كسي كما استمتعت من طيزي ولكنه لم يكترث لي وقال أني تعبت أريد أن أنزل شهوتي فهل تساعديني؟ فقلت له كيف؟ فقال مصي زبي حتى تأتيني شهوتي وكانت هذه حركة من نزار لكي يلهيني عن محادثته بموضوع فتح كسي فحينما سمعت عن مص زبه نسيت موضوع فتح لأني كنت مولعة بمص زبه وقد أحس نزار بكثر ولعي لمص زبه وشمه فنمت على ظهري واتى نزار بزبه الكبير ووضعه في فمي وبدأت ألحسه هذه المرة من دون أن أنظفه من الزيت أو من ماء كسي وكنت في غاية السعادة وأنا أمصه وقد أحسست فعلا أن نزار قد عرف كيف يلهيني عن موضوع فتح كسي وبدأت ألحس زب نزار وأمصه وهو يده تلعب بإطراف كسي وبظري وكنت متهيجة من تلك الحركة وأنا أمص واستمتع بالمص ولحس خصيتيه حتى أحسست بتشنج في عضلات جسمه وتصلب شرايينه ويقول حبيبتي سوف أقذف شهوتي فقلت له وأنا التي كنت لا اعرف ولم أرى ما هي الشهوة قلت أقذفها على صدري حتى أحس بها حتى أعرف كيف هي شهوة الرجل فقذف على صدري شهوته وكانت حارة جدًا ووصلت حتى وجهي وسال منها قطرات وصلت إلى فمي فبدأت أحس بطعمها وكان غريب وحلو الطعم مما أدى لجمع كل شهوته التي نزلت على صدري ووجهي ووضعها بفمي وبلعها كلها وكان نزار ينظر لي باستغراب ويقول هل أنتي متأكدة مما تفعلين؟ فقلت نعم لقد تركتني أحب كل شي منك من جنس ومتعة وشهوة وأنا الآن كلي لك حبي لك عشقي لك شهوتي لك جنسي لك جسدي لك وأنا مستعدة لأخذ كل شي منك حبك شهوتك زبك جنسك جسدك ويا ليت تكمل هذه القصة وتفتحني بهذا الزب الرائع الأول الذي أقتحم حياتي وجسدي وطيزي وأريده أن يقتحم طيزي فهل توافق؟ فضحك نزار وهو يقول سأحاول في المرة القادمة فهل أنتي متأكدة أنك مستعدة فهززت رأسي بالموافقة وارتميت عليه أقبله وأحضنه وأنا في انتظار يوفي بوعده لي ويفتحني وإلى اللقاء في لقائي الثاني مع حبيبي ومالك جسدي ومثير شهوتي نزار.

mercredi 11 juillet 2018

اتبعبصت في البحر وفشخني تحرش وتقفيش في جسمي لحد ما ناكني في طيزي



هحكيلكم يوم ما اتبعبصت في البحر من حما ابني اللي عشقت شقاوته، لم أفكر في الزواج منذ وفاة زوجى في حادث وأحافظ على رشاقة جسمى بشكل دائم إلا أنه منذ تزوج ابنى من ابنة هذا الرجل الوسيم وقبل شهر رمضان بشهر كنا في مارينا في قصره الخاص وكنت في البحر ولابسة مايوه بكينى وفى البحر أحسست بلمسات متعمدة من يده لى ونحن نلعب في المياه ولكننى لم أفكر ولم أهتم حتى تطورت الأمور وشعرت ببعبوص يخترق فتحة طيزي، ثم يد تخبط في بزازي، وجسم ساخن يحتك في فخادي ويمسك أردافي، وفوجئت به فجأة يحضننى بكل قوة في البحر ويضع يدى خلف ظهرى بقبضة يده ويأخذ منى قبلة طويلة مص خلالها لسانى وكان زبره من داخل شورت المايوه الخاص به يكاد يخترق كسى. ولأول مرة منذ رحيل زوجى يلمسنى رجل هكذا أو يبوسنى أو أشعر بزبره على أعتاب كسى ولم أستطع الصراخ أو الحركة حتى شعرت بأنه قد أنزل منيه على كسى في الماء وكذلك أنا حيث انفجرت من كسى حمم لم تخرج منذ 20 عاما. وسرعان ما ابتعد عنى واعتذر لأننى جميلة جدا وماقدرش يمسك نفسه، وخرجت من البحر إلى الحمام، وكان نصفى الأسفل غرقان من لبنه ولبنى، وبعد دوش سريع ذهبت إلى النوم ونمت 6 ساعات لأول مرة في حياتى فكأنه كان هناك شىء في جسدى يثقله وخرج. ومن يومها وهو يتعمد ملاحقتى بالغزل خلسة وأنا محرجة هل أخبر ابنى أو زوجته وأتسبب في أزمة بينهما. ويوم عيد الفطر قبل أيام كنا في العين السخنة وكنت آخذ دوش وكان ابنى وزوجته في البحر، وبمجرد خروجى من الحمام وحولى البرنس فقط لا غير فوجئت به يحملنى بين يديه إلى سرير غرفة نومه ويركب علىَّ بعد أن خلع ملابسه تماما. وحاولت الصراخ فكان يبوسنى من فمنى ماصا لسانى وحاول فك البرنس عدة مرات بالعافية (عنوة) ولكنى كنت أقاوم وأخاف الصريخ حتى لا أفضح نفسى وابنى وهو مصمم قائلا: ((مش هاسيبك النهارده ولو هاموت مش قادر نفسى أدوق طعمه)). وبمجرد أن أمسك بنهدى بيديه غبت عن الوجود فلأول مرة منذ 20 عاما ينام علىَّ رجل على سرير ويمسك صدرى ويضعها في فمه وبدأ يمص وأنا أعانى من النشوة وأخاف الفضيحة وطلاق ابنى، وظل يبوس في شفايفى ويرضع في بزازى حتى هجت تماما خاصة وأن ما يمنع زبره عن اختراق كسى كان البرنس المغلق جيدا. وسرعان ما انفجرت حمم كسى للمرة الثانية خلال أسبوع واحد بعد 20 عاما كبت بمجرد أن وجدت يده تدخل إلى كسى ويمسك به قائلا: ((مش حرام ده سايباه لوحده 20 سنة ده طلع له سنان من قلة النيك ولازم أعالجه)). ومزق البرنس تماما حتى صرت عريانة تماما وهو عريان كذلك ولكنى مغلقة جيدا بفخذى مانعة رأس زبره الضخم من الدخول 4 مرات حتى فوجئت به يندفع من فوقى هاربا بعدما شعر بأقدام ابنته وابنى في الطريق مسرعا إلى غرفته قائلا: ((حظك حلو المرة الجاية مش هاتفلتى منى)). وقمت من على السرير لأرتدى ملابسى بسرعة وأفتح الشباك للهواء بعد أن امتلأت الغرفة برائحة منيه ومنيى وأغرق السرير والمخدات. وذهبت للنوم وأنا هايجة جدا ولأول مرة أمارس العادة السرية بإيدى وتدفقت حمم من كسى. وطوال الأيام الماضية وهو يطاردنى في التليفون في منزلى الشخصى قائلا: ((نفسى أدوقك طعمه مرة واحدة ومش هاتنسيه أبدا))، وعلى بريدى الالكترونى. وأخيرا فوجئت بابنى وزوجته يخبرونى أن حماه تقدم لطلب يدى وأنهم موافقين وأنه هايموت على ومسمينى نورا. وطلبت مهلة للتفكير وصمموا على أننا نسهر في نفس اليوم الذي هو أمس الأربعاء في فندق، وجاء والدها معنا وسهرنا حتى الفجر في ((النايت كلوب)) وطوال السهرة عينه لم تنزل عنى، كانت تفترسنى، ويضع قدميه من تحت الترابيزة على قدمى وكنت أضربه بقدمى، واعتذرت عن الرقص معه. وغادرنا الفندق إلى المنزل على أساس أنهم سوف يوصلونى بسيارتهم في الطريق، فعرض والدها أن يوصلهم هما الأول ويذهب هو لتوصيلى فوافقا، ولكننى اعترضت، ولكنهم صمما وغادرا السيارة وتركانى معه لتوصيلى للمنزل. وبمجرد نزولهم من السيارة انطلق بها إلى الزمالك حيث أسكن، وفى الطريق سألته: أنت عايز منى إيه؟ فقال: نتجوز. فقلت له: وإيه اللى أنت عملته ده؟ فقال: انتى تجننى. انتى حتة ملبن، ونفسى تبقى مراتى وهاعوضك عن كل اللى فات من عمرك. ولم أجب أو أرد عليه حتى نزلت أمام العمارة ورفضت أن ينزل ليوصلنى للشقة أو باب العمارة، ووصلت شقتى وأغلقت بابها خلفى فإذا به يتصل على هاتفى المحمول ليقول بأننى قد نسيت شنطتى في السيارة ولأنزل لآخذها، وعدتُ وما كدت أفتح باب الشقة لأنزل إليه حتى فوجئت به أمام الباب ويدفعنى إلى الداخل، ويغلق الباب واضعا يده على فمى قائلا: بلاش فضايح لأنى مستبيع. ولم أستطع الصريخ خوفا من الفضيحة وحملنى من وسطى إلى غرفة النوم وأغلقها بالمفتاح بعد أن ألقى بى على السرير قائلا: ((صوتى ماتصوتيش الليلة دخلتنا على بعض والصبح نكتب عند المأذون)). فرفضت وقلت له: هاصرخ وأجيب البوليس. فقال لى كلمة قذرة: ((كس أمك. النهارده فيك نيك بجد مش زى كل مرة وعلى سريرك وفى شقتك وللصبح ولو حتى القيامة قامت هانيكك النهاردة يعنى هانيكك ده زبرى محروم من 30 سنة من النيك وانتى من 20 سنة كسك ما دخلوش زبر. ده حتى يبقى حرام عليكى)). وما هي إلا ثوانى حتى كان قد خلع كل ملابسه وصار عريانا تماما وحاولت الجرى في الغرفة باتجاه البلكونة، فأمسك بى وقال ((بلاش عناد انتى نفسك تتناكى النهارده بس بتكابرى وكسك زمانه بيصرخ من يوم ما فلتى منى آخر مرة)). وحملنى على السرير وألقى بى وهو فوقى قائلا: بلاش عناد الليلة فيه نيك للصبح فاقلعى بشويش. وقام بخلع ملابسى بعد أن مزقها وكذلك اضطر لتمزيق الكولوت حتى صرت عارية تماما وكان أول شىء هو أن وضع لسانه على كسى يلحس فيه وأنا أقاوم، ثم اعتدل ونام علىَّ وفمه في فمى وزبره على عتبة كسى محاولا الدخول. وقفلت فخذاى ليمنعانه فإذا به يضع يده على كسى ليدعك فيه بقوة حتى فقدت السيطرة على نفسى وفتحت فخذاى فإذا بى ولأول مرة من 20 عاما أشعر برأس زبر تدخل فىَّ في هدوء وبراعة. فقد كان بارعا في النيك وغبت عن الوجود وصرخت صرخة مكتومة من 20 عاما وزبره يدخل شيئا فشيئا، ولم أدرى إلا وأنا أفتح قدماى على اتساعهما وأضعهما على ظهره لأدفعه إلى أعماق كسى، وكان فمه يلحس في صدرى وفمى قائلا ((انتى لسه شوفتى حاجة)). 5 مرات يدخل ويفضى لبنه داخل كسى ويخرج لاستنشاق الهواء ويعود مجددا وأنا أدفعه بقدمى مرة أخرى ما كنتش مصدقة أن النيك متعة وأننى لا زلت مرغوبة من الرجال وارتمى بجانبى بعد 20 دقيقة من النيك وكان يأخذ نفسا عميقا. أما أنا فقد كنت في عالم آخر لم أنتبه إلا وهو يضع زبره على فمى قائلا: مصى! ورفضت لأننى لم أمص حتى لزوجى، فما كان منه إلا أن فتح فمى بالعافية ووضع زبره بداخله لأمصه قائلا: دوقى طعمه من فوق. وبدأت في المص وجاب في فمى مرتين وبلعتهم جميعا ثم أخرجه وبدأ في تغيير وضعى ليكون وجهى في السرير ورفضت قائلة: لا. إلا كده. أنا عمرى كده حرام. فكان رده: واللى إحنا عملناه يعنى حلال. دى أحلى حاجة فيك طيزك. أنا من يوم ما شفتك ونفسى أفتحها. وفمه بلل فتحة طيزى بمائه، وبدأ في وضع زبره إلا أننى كنت أرفض تماما، وكان مصرا قائلا: مش هاسيبك إلا لما أدخله في طيزك وأفتحها. وشيئا فشيئا أدخله في طيزى وجاب مرتين من حليبه. وبعد أكثر من ساعة أحسست بقواى قد انهارت، وهو كذلك خاصة بعد أن نام بجانبى وأخذنى في أحضانه. ولم أشعر بالوعى والحياة إلا في العاشرة صباحا. كنت عارية في السرير، وجسمى محمر بلون الدم ومرهقة جدا، وألم رهيب في شرجى وبزازى بها تسلخ، وملاءة السرير غرقانة بلبنه ولبنى. أما هو فلم أجده هو ولا أى من ملابسه، وحاولت النهوض من السرير ولكنى لم أستطع، فأنا في حاجة للنوم مرة أخرى وقد كان، ونمت حتى الساعة الرابعة مساء، ولم استيقظ إلا على تليفون منه قائلا: صباح الخير. دخلة (صباحية) مباركة يا عروسة. هابعت لك ديليفرى حالا شوية جمبرى وإستاكوزا وسمك قاروص يعوض كل اللى خرج منك ليلة إمبارح. فأغلقت السماعة في وجهه. لكنه اتصل مرة أخرى وأخبرنى أنه قادم بعد ساعة ومعه ابنى وزوجته، والمأذون. ولم أشعر بنفسى إلا وأنا أفقع زغرودة عالية طويلة

كلوت أختي يكشف طيزها الناعمة على السرير



النهارده ها اقولكم على قصة حقيقية 100% وقعت بينى وبين كلوت أختي التي تكبرنى سنا بحوالى 4 سنوات فقط أولا أنا اسمى أحمد وأنا أعيش في القاهرة، أنا وأختى عادة عندما يأتى زوجها من الجيش يتصل بى لكى أذهب بها وأوديها المنزل بتاع زوجها وأوصلها لبيتها وبعد ما يقضى فترة الإجازة تأتى أختى ولاء إلى البيت مرة أخرى وذلك لأن البيت في هذه الحالة يكون فارغا ولا يوجد به أحد.بيتنا منقسم إلى غرفتي نوم وحمام وصالة أنا وأختى ولاء في غرفة وأبى وأمى في غرفة. المهم أنا بنام على كنبة وأختى تنام على سرير في يوم من الأيام كنت أشاهد أفلام الجنس على مواقع الانترنت وبقيت ساهرا أمام الكمبيوتر أشاهد مواقع الجنس وأفلامها وأنا في غاية توهجى وكان جهاز الكمبيوتر الخاص بى في غرفتنا أنا وأختى. كانت أختى نائمة وغارقة في النوم وأنا أنظر إليها وإلى جسدها وأنا ألعب في قضيبى وكنت لابسا تيشيرت وتحته سليب وأنا أنظر إلى جسد ولاء وأنظر إلى الأفلام الجنسية وأنظر إلى الفتيات العاريات وهن يتأوهن من الهيجان وشدة الاستمتاع. أختى وهى نائمة كانت ترتدى قميص نوم لونه أبيض لكنه داكن وتحته بنطلون لكن بنطلون شتوى وكان البنطلون مقطوع من عند كسها قطع صغير لكنه يبين الكلوت من تحت البنطلون. أنا كنت متهيج في هذه اللحظة هياجا يكاد يقتلنى وأكاد أنفجر من شدته لأنى أعزب وأفكر بشيئين أن أختى متزوجة يعنى لو نكتها أو أقمت علاقة معاها مش ها نتعرف أو نتكشف عكس إنها لو ما كانتش متزوجة على أساس أنها ها تبقى بكر بنت بنوت وكان هذا الشعور يسيطر عليا ويدفعنى إلى أن أقوم وأمزق ملابس أختى وأقوم بمص بزازها وألحس كسها وهناك شعور آخر وهو شعور أنها أختى ولو عملت معاها حاجة ممكن تكرهنى فكنت عندما أتهيج أقوم بممارسة العادة السرية وأنا أشاهد الأفلام الإباحية وأتخيل نفسى مكان الرجل الذي ينيك وأتخيل أختى هي البنت التي تتأوه من شدة الاستمتاع والنيك إلى أن أقذف على قطعة قماش وأنا اقول بصوت خافض ولاء بحبك آه ولاء ولكنه بصوت خافض حتى لا تسمعنى أختى وهى نائمة وفى يوم آخر وتقريبا بعد هذا الموقف بثلاثة أيام وأنا في غاية الحيرة بين أنى أريد أن أنيك أختى ولو لمرة واحدة وأنى أخاف من أنى لو حاولت ذلك تصدنى وتكرهنى وتخاف منى والخوف الأكثر أنها من الممكن أن تخبر أمى أو أبى ولكنى كنت أكتفى بالنظر إليها وهى نائمة وألعب في زبى وأمارس العادة السرية وأنا أنظر إليها إلى أن أقذف وفى مرة قلت لها ولاء؟ ردت إيه يا أحمد قلت لها أنا عايز أنام على السرير أصل ظهرى وجعنى من الكنبة وكنت أتعمد أنى أنام معاها على سرير واحد لأن الاقتراب بين أى شاب وفتاة حتى ولو كانت أخته بنسبة 500% على الأقل يكون هناك استجابة من الطرفين إذا حاول الآخر بلمسة أو أى شىء فقالت ماشى أنا ها انام على الحرف وانت تنام جوه قصدها إنها تنام على حرف السرير وأنا أنام إلى الحرف الآخر قلت لها ماشى ونامت على الحرف وكانت من عادتها إنها في وقت الشتاء بتنام بقميص نوم وتحته الكلوت وفوقه البنطلون اللى بتنام بيه وكان من حظى إن البنطلون بتاعها المقطوع وكانت في اليوم ده لابسة كلوت لونه بصلى فاتح وبعد فترة قمت أتفرج على أفلام جنس على الكمبيوتر ووطيت الصوت كان حوالى الساعة 3 صباحا يعنى قرب الفجر قمت أنام بجانب أختى وأنا متوهج مشعلل ومولع من شدة شهوتى العارمة وأخذت أقترب من أختى ولاقتها كانت بتنطر الغطا من على جسمها وهى نايمة لأنها حرانة وهى مش دارية بنفسها قعدت أبص على طيزها بجنون وهى لابسة البنطلون المقطوع من على كسها وطيزها والكلوت باين من البنطلون ومبين طيزها لأنها كانت نايمة على جنبها اليمين وظهرها كان ليا رحت مخرج زبى من الشورت وقعدت أقرب زبى من طيزها لكن ما خلتهوش يلمس طيزها وكنت أتفرج على منظر زبى وهو مقترب من طيز ولاء أختى وهى غارقة في النوم وقعدت ألعب في زبى وأمارس العادة السرية إلى أن أحسست أنى سأقذف على السرير فرحت موجه زبى إلى الكلوت مكان الفتحة بتاعة البنطلون ورحت قاذف على طيز ولاء أختى ولاقيت اللبن بتاعى وهو بينزل من تحت الكلوت بتاعها متساقطا داخل طيزها وكسها من فوق الكلوت وكنت مندهش لما حدث ونظرت إلى أختى فوجدتها لم تشعر بالمنى الدافىء وهو يتسلل داخل طيزها وعلى جسمها ولكن خوفى كان من أن تقلق أختى من نومها وترى آثار المنى على ثيابها من البنطلون والكلوت وخاصة أن رائحة المنى كانت تفوح في المكان واستمرت ولاء في النوم وعند استيقاظها في الصباح صحيت وأخذت أنظر إليها من تحت طرف عينيا وعامل إنى نايم وأنا أنظر إليها وإحساسى بالخوف من أن تكتشف آثار المنى على ثوبها أو تحس بشىء بيلزق في طيزها من تحت الكلوت صحيت وقامت وهى نازلة من على السرير نظرت إلى واستدارت بجسدها وذهبت إلى الحمام ولكنى كنت أترقبها وأنا خائف وشعرت بأنها عرفت حاجة لكن وهى في الحمام بصيت عليها من خرم الباب ونظرت إليها لكى أراقب ماذا ستفعل؟ قلعت البنطلون في الحمام ووضعت يدها على الكلوت حاست بمكان المنى لكن من حسن حظى إن المنى كان ناشف ولم تعرف ما الذي كان على ثوبها وهى بتنزل الكلوت علشان تتبول بتنزل الكلوت وكأنه لازق في طيزها من أثر المنى وهنا أحست هي بشىء غريب لكنها لم تبالى بشىء وهنا تنفست الصعداء وذهبت مسرعا إلى الغرفة ومر اليوم عادى ومافيش حاجة حصلت ولكن في يوم آخر جئت أطلب منها إنى أنام على سريرها تانى نظرت إلى نظرة غريبة أحسست منها بالخوف ولكنها قالت ماشى ونمت معها وكنت أقترب منها في هذه المرة اقتراب غير عادى تعمدت إنى أحاول أن ألصق جسدى من ورائها وقمت باقتراب رجلى من رجليها وحطيت رجلى على رجليها لاقتها كانت صاحية وبعدت رجليها عنى وشعرت برجفة في جسدى من هذا الموقف من الخوف ولكنها أعادت رجلها لمكانها فأخذت أقرب ركبتى من طيزها وحاولت إنى أقرب ركبتى من طيزها تدريجيا إلى أن التصقت ركبتى بطيزها وسمعت همسات ريقها وهى تبلعه بالعافية وأنا كذلك مثلها وهنا شعرت بأنها تستجيب ليا أخذت أقترب أكثر فأكثر إلى أن بدأت أقرب زبى من طيزها وفجأة لاقتها قربت عليا من غير قصد فتلامس زبى بأردافها وطيزها وكأنه شبه مغروس وكان منتصب متهيج من شدة الاستمتاع بطيزها لما حست هي بأن زبى لزق في طيزها لاقيت جسم ولاء أختى بيترعش وأنا أحسست مثل ذلك فاقتربت أكثر منها إلى أن وضعت يدى على طيزها من تحت البطانية وقمت بتدليك أفخاذها وأنا ملصق زبى في طيزها وهى راحت مقربة طيزها أكتر أكتر أكتر وعلمت بأنها استسلمت لشهوتها المحرومة منها لمدة شهور بعيدة عن جوزها أخذت أنزل البنطلون بتاعها ونزلت لها الكلوت ونحن في صمت ولكن أجسادنا كانت حارة ونحن لا نتكلم إلا بملامسة اليد وفرك الرجل ونزلت لها الكلوت وخرجت زبى من الشورت ورحت مدخله في كسها وبليت كسها بالبصاق أو بريقى وأخذت أحك زبى في كس ولاء أحك أكثر ورحت مدخله في كسها ونحن غارقان من شدة العرق ورحت مدخله أكثر لحد ما اختفى زبى كله في كسها وقعدت أدخله وأخرجه سمعت همساتها وهى تتأوه من اللذة آه آه إم إم بصوت خفيف وتتنهج بشدة ورحت مخرج زبى ودخلته تانى في كسها بعدما قلبتها من جنبها عشان تنام على ضهرها ورفعت لها رجليها إلى أعلى وأخذت أدخل زبى داخل أحشاء كس ولاء أختى وقعدت أدخل وأخرج وهى تتأوه بصوت خفيف حتى لا يسمعنا أبوانا وهى تقول آه آه آه آه آه آه آىىىىى نيكنى يا أحمد نيكنى يا أحمد أوى دخله كله زبك سخن وكبير وحلو أكبر بكتير من زب جوزى آه مش قادرة آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه رحت قايلها وطى صوتك شوية يا ولاء علشان أبوكى وأمك ما يصحوش ويسمعونا قالت مش قادرة يا أحمد آه رحت مديها اللباس بتاعى راحت ماسكاه وحطت بقها فيه وقعدت تعض فيه وكأنها تولد ولكن صوتها كان من شدة اللذة والمتعة إلى أن أخذت أزيد في نيك أختى وبسرعة وبكل شدة إلى أن أحسست أنى سأقذف رحت قايلها بصوت واطى ولاء؟ ردت إيه؟ قلت لها أنا قربت أنزل تحبى أنزل فين في كسك واللا على بطنك وصدرك ولا فين راحت قايمة بسرعة منتفضة مذعورة من الخوف حتى أرعبتنى وأخافتنى قلت لها في إيه؟ قالت: لا لا لا لا لا لا لا لا لا قوم قوم يا أحمد خلاص كفاية كده روح نام على الكنبة قلت لها ليه؟ في إيه؟ قالت لا لا لا لا أنت ها تنزل في كسى علشان أحمل؟ قلت لها لا طيب تحبى أنزل فين قالت لى: نيكنى في كسى كمان وأما تنزل نزل في الأرض قلت لها موافق وفضلت أدخل زبى في كسها وأخرجه إلى أن أحسست بالقذف رحت مخرج زبى وقالت: إيه خلاص قربت؟ قلت لها: لأ لسه شوية كده وقلت لها بصى أنا ها ادخل زبى في كسك تانى وكمان مرة ولما يقرب على نزول المنى ها اخرجه قالت لأ في الأول لكن وافقت في الآخر وفعلت ولكن شهوتى كانت أقوى من إرادتى وأحسست بأنى سأقذف المنى فلم أخبر أختى من شدة وقوة شهوتى في ذلك الوقت وأخذت أنهج وأتنهد آه ورحت منزل كل المنى في أحشاء كسها وهى تصرخ بصوت واطى لا لا لا لا لا أحمد أحمد ما تنزلش لكنى لم أستطع أن أخرج زبى وأنزلت في كسها وبعدها قلت لها بعد أن أحسست بالوعى يعود إلى أنا ما كانش قصدى يا ولاء والله بس أعمل إيه وفضلت تبكى وتلطم على وشها وتقول يا ريتنى ما كنت سمعت كلامك من الأول ويا ريتنى ما كنت عملت معاك حاجة يا ريتنى ما كنت سبتك تعمل حاجة لكننى هدأتها وقلت لها ولاء؟ نزلى كل اللى في كسك نزلى راحت منزلة شوية صغيرة بس والباقى دخل إلى العمق معرفتش تطلعه كسها شربه قلت لها: ولاء؟ إنتى خايفة ليه دا انتى متجوزة يعنى لو حملتى ما حدش ها يعرف إنه من حد تانى حتى جوزك ما هو كان أكيد نام معاكى كتير قبل ما يسافر على الجيش وبالفعل هدأت ولكن بعد شهر واحد اكتشفت إنها حامل وجاتنى وقالت لى أحمد أنا حامل منك واتصدمت في الأول لكن قالت لى ما تخافش أنا مبسوطة ده ثمرة حبنا المحندق أنا وانت وأنا مش ها اقول لحد ولا لجوزى وهوه هيظنه ابنه أنا وانت بس اللى عارفين مين أبوه وهى الآن حامل في الشهر الخامس